تعمل نادية كريفيكوير مساعد أول في برنامج “المرأة في الأمن الدولي”. وتشمل اهتماماتها البحثية قياس نجاح عمليات حفظ السلام، وتقاطع الجنسانية والأمن، والشباب والسلام والأجندة الأمنية.
وقد عملت نادية في مكتب النائب العام في مدينة بالتيمور في الوحدة الخاصة بالضحايا. وتقوم، في الآونة الأخيرة، بالبحث في قياس نجاح عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام بالتنسيق مع معهد الحوكمة العالمي في بروكسل، بلجيكا.
بالإضافة إلى تجربة نادية كمتدربة، فقد أجرت تحقيقاً منهجياً لإثبات حقيقة التطرف الإسلامي الغربي، وذلك في كلية التدريب الدولي في جنيف بسويسرا. وقد تولت رئاسة “دلتا فاي إبسيلون (نادي النساء المهنيات في الخدمة الخارجية الذي يمكّن المرأة في مجال السياسة الخارجية). كما أنها رئيسة ومؤّسسة مشارِكة لمنظمة “مسيرة في الحرم الجماعي”، وهي مؤسسة سياسية شعبية تم تشكيلها من أجل تحويل المسيرة النسوية في عام 2017 إلى حركة سياسية ناشطة.